قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، إن إصابة المتعافين من فيروس كورونا مرة أخرى أمر واردة.
وتابع تاج الدين خلال مداخلة هاتفية عزة مصطفى خلال برنامج «صالة التحرير» على قناة صدى البلد «بعد الإصابة بأي الفيروس يكون الجسم أجسام مضادة تستمر لفترة معينة، قد يحدث بعدها إصابة أخرى، إضافة إلى احتمالية حدوث عدوى مرة ثانية بدون أعراض خلال فترة تواجد الأجسام المناعية»، لافتا إلى أن الأجسام المضادة تستمر في جسم الإنسان لمدة قد تصل إلى 6 شهور.
وأوضح مستشار رئيس الجمهورية أن متوسط فترة حضانة فيروس كورونا يمتد من 3 أيام إلى 14 يوما، مشيرا إلى أن فترة العزل الواجبة تصل إلى 14 يوما من بداية ظهور الأعراض.
وأردف «تحليل بي سي آر يحدد مدى سلبية العينة، وأحيانا تطول فترة إيجابية تحليل كورونا وتتخطى شهرا بسبب ما يسمى «بواقي» الفيروس»، مشيرا إلى أن الأعراض والتحليل والأشعة المقطعية تعد الفيصل في كشف الإصابة بفيروس كورونا.
وحول عودة الدراسة بالمدارس والجامعات خلال الفصل الدراسي الثاني قال «قرار عودة الدراسة في يد الحكومة ويتوقف على عوامل ومحددات كثيرة تراعي مصلحة البلد وتوفير الأمان للطلاب في الوقت ذاته»، معلقا «هذا القرار يعتمد على مؤشرات كثيرة والهدف الأول للدولة حياة المواطنين».
“الصحة العالمية”: يجب تطوير اللقاحات لمواكبة تحورات فيروس كورونا
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، إن إصابة المتعافين من فيروس كورونا مرة أخرى أمر واردة.
وتابع تاج الدين خلال مداخلة هاتفية عزة مصطفى خلال برنامج «صالة التحرير» على قناة صدى البلد «بعد الإصابة بأي الفيروس يكون الجسم أجسام مضادة تستمر لفترة معينة، قد يحدث بعدها إصابة أخرى، إضافة إلى احتمالية حدوث عدوى مرة ثانية بدون أعراض خلال فترة تواجد الأجسام المناعية»، لافتا إلى أن الأجسام المضادة تستمر في جسم الإنسان لمدة قد تصل إلى 6 شهور.
وأوضح مستشار رئيس الجمهورية أن متوسط فترة حضانة فيروس كورونا يمتد من 3 أيام إلى 14 يوما، مشيرا إلى أن فترة العزل الواجبة تصل إلى 14 يوما من بداية ظهور الأعراض.
وأردف «تحليل بي سي آر يحدد مدى سلبية العينة، وأحيانا تطول فترة إيجابية تحليل كورونا وتتخطى شهرا بسبب ما يسمى «بواقي» الفيروس»، مشيرا إلى أن الأعراض والتحليل والأشعة المقطعية تعد الفيصل في كشف الإصابة بفيروس كورونا.
وحول عودة الدراسة بالمدارس والجامعات خلال الفصل الدراسي الثاني قال «قرار عودة الدراسة في يد الحكومة ويتوقف على عوامل ومحددات كثيرة تراعي مصلحة البلد وتوفير الأمان للطلاب في الوقت ذاته»، معلقا «هذا القرار يعتمد على مؤشرات كثيرة والهدف الأول للدولة حياة المواطنين».
“الصحة العالمية”: يجب تطوير اللقاحات لمواكبة تحورات فيروس كورونا
التعليقات