علق النائب البرلماني مصطفى بكري، على نتيجة الانتخابات التى جرت في ليبيا اليوم وانتهت بفوز القائمة الثالثة التي تضم عبد الحميد محمد دبيبة رئيسًا للحكومة، ومحمد يونس المنفي برئاسة المجلس الرئاسي، متغلبين على فتحي باشاغا المرشح لرئاسة الحكومة وعقيلة صالح، المرشح لرئاسة المجلس الرئاسي.
وقال النائب البرلماني مصطفى بكري إن “الشعب الليبي البطل لن يقبل بهذه المهزلة التي تهدف إلي تمكين عملاء تركيا من السيطرة على ليبيا”، مشيرًا إلى أن “الجيش الليبي لن يسمح بتمرير المؤامرة، التي تهدف إلى إطالة أمد الإرهاب على أرض ليبيا”.
وأضاف في سلسلة تغريدات عبر موقع “تويتر”: “النتائج التي أسفرت عنها نتائج الانتخابات الوهمية وغير الشرعية لانتخاب رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي في ليبيا، أقل ما يقال عنها إنها مؤامرة ضد الشعب الليبي، إنها ضربة موجهة ضد وحدة وأمن واستقرار البلاد، مؤامرة إخوانية -تركية -دولية تستهدف الجيش الوطني الليبي وقائده المشير خليفة حفتر”.
وتابع “لقد أعادوا الإخوان إلي صدارة المشهد، ولكن تناسوا في كل ذلك أن الجيش الليبي هو الرقم الصعب في المعادلة، وأنه قطعا لن يسمح بهذا العبث الذي استدرجوا إليه المستشار عقيله صالح، ثم راحوا ينفذون المؤامرة ضده، حتي ينالوا من الجيش وقيادته”.
وتابع “محمد يونس الذي تم اختياره رئيسا للمجلس الرئاسي الليبي في الانتخابات غير الشرعية التي جرت خارج البلاد ينتمي إلي الحركة الإرهابية المقاتلة، التي يترأسها الإرهابي عبدالحكيم بلحاج”، موضحا “الإخوان وحركات الإرهاب استخدموا كل الأسلحة القذره لهزيمة المستشار عقيله صالح وقائمته”.
بعثة الأمم المتحدة تكشف لائحة المرشحين للمجلس الرئاسي الانتقالي في ليبيا
علق النائب البرلماني مصطفى بكري، على نتيجة الانتخابات التى جرت في ليبيا اليوم وانتهت بفوز القائمة الثالثة التي تضم عبد الحميد محمد دبيبة رئيسًا للحكومة، ومحمد يونس المنفي برئاسة المجلس الرئاسي، متغلبين على فتحي باشاغا المرشح لرئاسة الحكومة وعقيلة صالح، المرشح لرئاسة المجلس الرئاسي.
وقال النائب البرلماني مصطفى بكري إن “الشعب الليبي البطل لن يقبل بهذه المهزلة التي تهدف إلي تمكين عملاء تركيا من السيطرة على ليبيا”، مشيرًا إلى أن “الجيش الليبي لن يسمح بتمرير المؤامرة، التي تهدف إلى إطالة أمد الإرهاب على أرض ليبيا”.
وأضاف في سلسلة تغريدات عبر موقع “تويتر”: “النتائج التي أسفرت عنها نتائج الانتخابات الوهمية وغير الشرعية لانتخاب رئيس وأعضاء المجلس الرئاسي في ليبيا، أقل ما يقال عنها إنها مؤامرة ضد الشعب الليبي، إنها ضربة موجهة ضد وحدة وأمن واستقرار البلاد، مؤامرة إخوانية -تركية -دولية تستهدف الجيش الوطني الليبي وقائده المشير خليفة حفتر”.
وتابع “لقد أعادوا الإخوان إلي صدارة المشهد، ولكن تناسوا في كل ذلك أن الجيش الليبي هو الرقم الصعب في المعادلة، وأنه قطعا لن يسمح بهذا العبث الذي استدرجوا إليه المستشار عقيله صالح، ثم راحوا ينفذون المؤامرة ضده، حتي ينالوا من الجيش وقيادته”.
وتابع “محمد يونس الذي تم اختياره رئيسا للمجلس الرئاسي الليبي في الانتخابات غير الشرعية التي جرت خارج البلاد ينتمي إلي الحركة الإرهابية المقاتلة، التي يترأسها الإرهابي عبدالحكيم بلحاج”، موضحا “الإخوان وحركات الإرهاب استخدموا كل الأسلحة القذره لهزيمة المستشار عقيله صالح وقائمته”.
التعليقات