يشهد المتحف المصري بالتحرير، خلال الفترة المقبلة، منافسة كبيرة بسبب نقل المومياوات الملكية إلى متحف الحضارة بالفسطاط ونقل بعض القطع الأثرية منه إلى المتحف المصري الكبير.
وتساءل البعض من عشاق الآثار عن قطعة “صانعة الجعة”، وهل سيتم نقلها من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير.
وأضاف مصدر مسئول بالمتحف المصري بالتحرير، في تصريحات خاصة لـ”القاهرة 24″، أن قطعة تمثال لسيدة من الخدم “صانعة الجعة أو الخبز”، لن يتم نقله إلى المتحف المصري الكبير، لافتًا إلى أن القطعة تمثل سيدة وهى تميل على جرة كبيرة لصناعة الجعة الدولة القديمة، ومصنوعة من الحجر الجيرى الملون.
وتابع “وصلت إلينا العديد من النقوش والتماثيل التي تصور مراحل صناعة الخبز فهناك تمثال يصور امرأة جاثية على ركبتيها تطحن الحبوب بواسطة حجرين، ويعود هذا التمثال إلى عصر الدولة القديمة ومعروض الآن بالمتحف المصري، ونقش يعود إلى الدولة الوسطى يصور رجالا ونساءً يقومون بطحن الحبوب لإعداد الدقيق لعمل الخبز”.
كذلك عثر في مقبرة ” مكت رع ” من الدولة الوسطى على نموذج لمخبز ومعجن يعمل به رجال وسيدات، وكذلك نقش على جدران مقبرة رمسيس الثالث يصور مناظر العجن والخبز، ومن عصر الدولة الوسطى عُثر على بعض الأنواع من الخبز في المقابر التي تعود إلى هذا العصر كانت مختلفة الأشكال والأحجام منها المستدير والمستطيل وبعضها على شكل آدمي أو حيواني، وربما كانت تلك الأشكال تصنع خصيصًا للأطفال.
وزير السياحة والآثار يصدر قرارًا بترقيات داخل الوزارة
القومي للتنسيق الحضاري يعلن أسماء شوارع القاهرة الخديوية ضمن مشروع “حكاية شارع”
يشهد المتحف المصري بالتحرير، خلال الفترة المقبلة، منافسة كبيرة بسبب نقل المومياوات الملكية إلى متحف الحضارة بالفسطاط ونقل بعض القطع الأثرية منه إلى المتحف المصري الكبير.
وتساءل البعض من عشاق الآثار عن قطعة “صانعة الجعة”، وهل سيتم نقلها من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير.
وأضاف مصدر مسئول بالمتحف المصري بالتحرير، في تصريحات خاصة لـ”القاهرة 24″، أن قطعة تمثال لسيدة من الخدم “صانعة الجعة أو الخبز”، لن يتم نقله إلى المتحف المصري الكبير، لافتًا إلى أن القطعة تمثل سيدة وهى تميل على جرة كبيرة لصناعة الجعة الدولة القديمة، ومصنوعة من الحجر الجيرى الملون.
وتابع “وصلت إلينا العديد من النقوش والتماثيل التي تصور مراحل صناعة الخبز فهناك تمثال يصور امرأة جاثية على ركبتيها تطحن الحبوب بواسطة حجرين، ويعود هذا التمثال إلى عصر الدولة القديمة ومعروض الآن بالمتحف المصري، ونقش يعود إلى الدولة الوسطى يصور رجالا ونساءً يقومون بطحن الحبوب لإعداد الدقيق لعمل الخبز”.
كذلك عثر في مقبرة ” مكت رع ” من الدولة الوسطى على نموذج لمخبز ومعجن يعمل به رجال وسيدات، وكذلك نقش على جدران مقبرة رمسيس الثالث يصور مناظر العجن والخبز، ومن عصر الدولة الوسطى عُثر على بعض الأنواع من الخبز في المقابر التي تعود إلى هذا العصر كانت مختلفة الأشكال والأحجام منها المستدير والمستطيل وبعضها على شكل آدمي أو حيواني، وربما كانت تلك الأشكال تصنع خصيصًا للأطفال.
وزير السياحة والآثار يصدر قرارًا بترقيات داخل الوزارة
القومي للتنسيق الحضاري يعلن أسماء شوارع القاهرة الخديوية ضمن مشروع “حكاية شارع”
التعليقات