قالت الدكتورة نيفين القباج، وزير ة التضامن الاجتماعي، إن صندوق مكافحة الإدمان يتعامل مع الحالات التي يتم اكتشاف تعاطيها المخدرات، وذلك بالتعاون مع الوزارات المختلفة، مثل وزارة الصحة والسكان، ووزارة الداخلية.
وأشارت “القباج” خلال مداخلة لها مع الإعلامي شريف عامر مقدم برنامج “يحدث في مصر” المذاع على فضائية “mbc مصر”، إلى أن الوزارة توسعت في أعداد مراكز التعافي، لافتة إلى أنه تم زيادتها ووصلت إلى 17 محافظة، بعدما كانت تغطي فقط 7 محافظات في 2014.
وأوضحت وزيرة التضامن، أنه تم الوصول حتى الآن في الـ17 محافظة إلى 26 مركزًا، موضحًة أن المتطوعين والقائمين على هذه المراكز يقومون بمجهودات عظيمة مع المتعاطين، حتى يصبحوا متعافين ويتم تأهيلهم في المجتمع.
ولفتت إلى أن دراسة أجرتها الوزارة، أوضحت أن المتعاطين ما بين سن 12 سنة وحتى 60 عامًا، مؤكدًة أن أكثر نسبة تعاطي بين هؤلاء، هم الشباب في مرحلة المراهقة وحتى سن الـ35، وأن أكثر المواد المخدرة انتشارًا بين الشباب الحشيش.
وتابعت: “بنخاف من بعض العقارات التي بها نسبة إدمان، حيث أن طريق العودة يكون صعب لذا نتعامل مع الموقف من خلال الكشف المبكر وإجراء تحليل المخدرات وبالتحديد بين السائقين”، مشيرةً إلى أن السجائر الإلكترونية والشيشية، يتناولها الشباب بنسبة كبيرة تصل لـ80%.
سوهاج تتصدر.. “التضامن” تكشف ترتيب المحافظات الأعلى تعاطي للمخدرات
قالت الدكتورة نيفين القباج، وزير ة التضامن الاجتماعي، إن صندوق مكافحة الإدمان يتعامل مع الحالات التي يتم اكتشاف تعاطيها المخدرات، وذلك بالتعاون مع الوزارات المختلفة، مثل وزارة الصحة والسكان، ووزارة الداخلية.
وأشارت “القباج” خلال مداخلة لها مع الإعلامي شريف عامر مقدم برنامج “يحدث في مصر” المذاع على فضائية “mbc مصر”، إلى أن الوزارة توسعت في أعداد مراكز التعافي، لافتة إلى أنه تم زيادتها ووصلت إلى 17 محافظة، بعدما كانت تغطي فقط 7 محافظات في 2014.
وأوضحت وزيرة التضامن، أنه تم الوصول حتى الآن في الـ17 محافظة إلى 26 مركزًا، موضحًة أن المتطوعين والقائمين على هذه المراكز يقومون بمجهودات عظيمة مع المتعاطين، حتى يصبحوا متعافين ويتم تأهيلهم في المجتمع.
ولفتت إلى أن دراسة أجرتها الوزارة، أوضحت أن المتعاطين ما بين سن 12 سنة وحتى 60 عامًا، مؤكدًة أن أكثر نسبة تعاطي بين هؤلاء، هم الشباب في مرحلة المراهقة وحتى سن الـ35، وأن أكثر المواد المخدرة انتشارًا بين الشباب الحشيش.
وتابعت: “بنخاف من بعض العقارات التي بها نسبة إدمان، حيث أن طريق العودة يكون صعب لذا نتعامل مع الموقف من خلال الكشف المبكر وإجراء تحليل المخدرات وبالتحديد بين السائقين”، مشيرةً إلى أن السجائر الإلكترونية والشيشية، يتناولها الشباب بنسبة كبيرة تصل لـ80%.
التعليقات